دانلود جدید ترین فیلمها و سریالهای روز دنیا در سایت 98Movies. اگر در جستجوی یک سایت عالی برای دانلود فیلم هستید به این آدرس مراجعه کنید. این سایت همچنین آرشیو کاملی از فیلمهای دوبله به فارسی دارد. بنابراین برای دانلود فیلم دوبله فارسی بدون سانسور نیز می توانید به این سایت مراجعه کنید. در این سایت امکان پخش آنلاین فیلم و سریال همراه با زیرنویس و فیلمهای دوبله شده به صورت دوزبانه فراهم شده است. بنابراین برای اولین بار در ایران شما می توانید فیلمهای دوبله شده را در تلویزیونهای هوشمند خود به صورت دوزبانه و آنلاین مشاهده نمایید.
الأمن : القبض على 10 تجار مخدرات في العاصمة واربد والعقبةالأمن العام: تنسيق عالِ لتوفير بيئة آمنة للمواطنين وتمكينهم من أداء العبادات والتنزه خلال العيدمراكز الإصلاح تفتح أبوابها للزيارات طيلة أيام العيد ونهج إنساني لاستقبال ذوي النزلاءرقم سلبي للفيصلي .. !!إدارة سجون الاحتلال لم تعلم الأسرى بحلول العيدموظفة حكومية اختلست مليون وهربت .. !! تفاصيل جديدةمن هو !!ملف مدير رواتب في دائرة رسمية لدى النيابة العامة .. !!اخر تفاصيل قضية اللحوم الفاسدة .. !!4 متهمين وملايين .. ما قصة جلسة لإحدى النقابات .. !!اختلاس في أحد البنوك المهمة في الأردن .. !!الفاخوري لـ الملاعب بعد فوز الأخضر: "اللقب بالملعب لآخر مباراة بالدوري" .. فيديوخوري لـ"رم": أُحاول مساعدة الفقراء في رمضان وللمواطنين: بدنا نتحمل بعض .. !ولي العهد يهنئ عبر انستغرام بحلول عيد الفطر السعيدالدباس يكتب : نسبة النساء والمسيحيين في الحكومة الأردنية أعلى منهما في السورية .. !جثامين مسعفي "الهلال الأحمر" في غزة كانت مقيدة ودفنت بحفرة عميقةرسالة عاجلة من ماكرون لنتنياهو بشأن غزةجرائم هزت الشارع الأردني في رمضان .. !!الملك يتبادل التهاني هاتفيا مع رئيس الوزراء الباكستاني بحلول عيد الفطرالأزايدة لـ"رم": سُجنت مرتين في رمضان .. و التسور والروابدة من الركائز الاردنية - فيديو
التاريخ : 2019-03-16

إلى متى هذة الميوعة ؟


الراي نيوز
ما هذا التشهير بالوطن ومؤسساتة ؟
ما هذا الغمز واللمز الذي يطال كل مكونات الدولة حتى نظامنا السياسي ؟
ما هذا الهتاف بالشتم والإتهام في وسط عمان ؟
ما هذه الفوضى وهذا الهوان الذي نعيشه في كل يوم ، صبحاً ومساءً ، بما نسمع أو نقرأ أو نشاهد ؟
ما هذه الأجواء التي تكاد تسيطر على الأجواء عبر وسائل التواصل ، وكأن البلد قد إنتهى ؟
لماذا داء الصمت ينخر جسد الدولة ، وكأن على الرؤوس الطير المستطير ؟ 
ما هذا الإتهام والتشكيك ، الذي طال الوطن وإنجازاتة وحتى أهل البلد ؟ والكل أضحى طاعناً أو مطعون ! 
ما هذة سياسة الإبداع في تخريب البلد والسير به نحو الهاويه ؟
ما هذة الفنون التي تمارسها الحكومة بعجزها وفشلها ، وكأنها بحملة علاقات عامة بديلاً لإصلاح ونهضة ، وتصريحات وتبريرات تصنع المزيد من الإحتقان والإستفزاز ؟
لماذا الدولة فاعلة وناجحة بسياستها الخارجية ، والداخل يتهاوى بعجز سلطاتها وفقدان الشعب الثقة بأدائها ، وكأن الدولة فاشلة أو فاسدة ، وهل هذا هو المراد ؟
وما هذة الحكومات تأتي وتذهب وكأنها شلل من المحاسيب والاصدقاء ، أو من النائمين والكسالى على وصف ملك البلاد ؟
ما هذة الحكومات المتخندفة بأبراج عاجية عن هموم المواطن وقضاياه ، ونقمة الشعب تتصاعد ، حتى أصبح الوزير يستعين بقوات مدرعة لمغادرة المكان ؟
إلى متى لا نرى آليات تنفيذ لكتب التكليف السامية ، أو استراتيجيات بقيت مطوية في الأدراج ، وأوراق ملكية نموذج للدولة الحديثة أصبحت للإحتفال والإبتهاج ؟
إلى متى يبقى عجز المسؤول ، مبرراً لغياب الحلول ؟ وهل فعلاً وصلت الدولة إلى الحائط المسدود في إيجاد حلول للبطالة والفقر ونوعية الخدمات للمواطنين ؟ أم هو عجز المسؤول بخيارات اسماء بائسه وفق المصالح والأهواء على حساب خدمة المواطن وإعلاء شأن الوطن ؟ 
هل نحن دولة ناشئه ، أم عراقة في الدستور والقانون والنظام ؟ فما بال هذه المنظمات تجوس كل شأن ، حتى كادت أن تصل إلى كل دار ؟ 
نقدر دقة المرحلة وظروفها الحرجة على الوطن . ولكن هل نسكت على هذه الميوعة والإنفلات بإضعافنا والوطن على حد السيف في معركة المصير والوجود ؟
هل نصمت على هذه الإستهانة بمستقبل الوطن ؟ فالكيان والنظام يجب أن يبقى محفوفاً بالكرامة والبقاء ، والأردنيون يقاتلون دونهما بشراسه ... فالوطن هو الشرف ، ولا قيمه عند الأردنيين تستحق التضحية حد الموت ، دون الشرف 
السكوت خذلان للوطن ، والصمت خيانة للكيان والنظام والدولة الأردنية ورسالتها ...
#الأردن #وطن #المملكة_الاردنية_الهاشمية
#د.احمد_الشناق

عدد المشاهدات : ( 8111 )
   
الإسم
البريد الإلكتروني
نص التعليق
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط ،
ويحتفظ موقع 'الرأي نيوز' بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أو خروجا عن الموضوع المطروح ، علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .